الشواهد الأثرية في العراقي
حصن العراقي
تحتضن العراقي حصنها القديم الشاهد على قصة الكفاح التي سطرتها السواعد الذهبية للأجداد والآباء، إلى سوقها الذي مثل رمزاً لتجمع تجاري يلتقي فيه الباعة لعرض منتجاتهم وسط بساتينها النضرة
بلدة الغبي
لبلدة الغبي الأثرية إرث تاريخي عميق بجذوره في أعماق التاريخ العماني منذ العصر الجاهلي.
كهف الكتان
"الكهف الرخامي". يتميز بتشكيلات جيولوجية جميلة، ونقوش صخرية.
بلدة الخويبة الأثرية
تُعتَبرُ من المناطق الأثريَّة المندثرة المهجورة و بقي منها بعضُ الشواهدِ مثل الحصون وآثارِ البيوت والأبراج وغيرها و التي تدلُّ على حضارةِ سكانِ تلك المنطقة.
أهم الأحداث التاريخية التي مرت بها بلدة العراقي كما وردت في الوثيقة
الفترات القديمة
1.الموقع والجيولوجيا: البلدة تتميز بموقعها الاستراتيجي وجغرافيتها المتنوعة، محاطة بجبال ووديان، ما جعلها ملائمة للنشاط الزراعي والرعوي منذ القدم.
2.المدافن الأثرية: تحتوي البلدة على مدافن قديمة تدل على الحضارات التي سكنت المنطقة، يعود بعضها إلى آلاف السنين.
العصور الوسطى
1.حصن العراقي: لعب دورًا مهمًا في حماية البلدة وتنظيم شؤونها، ويعتبر معلمًا بارزًا في التاريخ العماني.
2.الأفلاج: نظام الأفلاج استخدم في البلدة لتوزيع المياه على المزارع، مما ساعد على تعزيز النشاط الزراعي.
العصور الحديثة
1.النهضة الحديثة: شهدت البلدة تطورًا كبيرًا في البنية التحتية والخدمات بعد بداية النهضة العمانية الحديثة عام 1970، مع إنشاء المدارس والمستشفيات والأسواق .
2.التطور الزراعي والصناعي: تطورت تقنيات الزراعة والصناعة المحلية، مما ساعد السكان على الاستفادة من موارد البلدة بشكل أكبر .
الوقت الحالي
1. الاستمرارية في التنمية: تستمر بلدة العراقي في التطور العمراني والزراعي مع الحفاظ على تراثها التاريخي والثقافي، حيث تعد نموذجًا للتناغم بين الماضي والحاضر
